دعت حركة “جيل زد” إلى مقاطعة منتجات الشركات التي يملكها رئيس الحكومة عزيز أخنوش، في إطار ماسمته ب”المقاطعة الاقتصادية”.
وأوردت صفحة “genz 212″ أنه وفي”ظل استمرار الصمت والتسيير الفاشل، والسكوت عن جرس الإنذار الذي ندقه كل يوم، نقول كفى”.
ووصفت أخنوش برمز الاحتكار وزواج المال مضيفة “كفى من التلميع الخارجي على حساب كرامة المواطن”.
وأعادت هذه الدعوات إلى الأذهان حملة المقاطعة التي عرفتها سنة 2018، حيث كان قد أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة مقاطعة استهدفت منتجات 3 شركات كبرى تعود ل”أخنوش”، من بينها شركة المحروقات التي يمتلكها أخنوش.
واتهم المقاطعون هذه الشركات بالاحتكار ورفع الأسعار بشكل غير متناسب مع القدرة الشرائية للمواطنين.